الأحد، 9 نوفمبر 2008

حيث هُمْ ..!


غصة خانقة ..

دمعة تتمرد على السجّان ..

ذكريات تهطل بسخاء لتتابع لوحات حبيبة أبهتها الزمن عنوة رغم بريقها في أرواحنا ..

انكار لذواتنا حينئذ ..

رحيل إلى حيث هم ، إلى حيث أرواح حبيبة عبقها يملأ المكان ..

هكذا.... أيام تتسربل بطابع غريب وهروب أغرب ؛

لماذا اليوم ؟ لماذا هذه اللحظة ؟

لماذا يا نفس كل هذا المدى ؟ لماذا ؟ لماذا ..؟!

لا ينقضي العجب
خلجات نفس مبهمة ..!
.
!

هناك 6 تعليقات:

بنت أحمد يقول...

كلماتك ملئت قلبي شغباً وجنون

كلماتك رائعة تميل لأن تكون خرافية

مبدعة أنتي

كعادتك

سلم طهر يداك على هذا الابداع

ودمتي متألقه

سُموُّ الرِّسالة .. يقول...

بنت أحمد :
وكلماتك ملأت قلبي سعادة وانتشت روح الحرف فيّ..
شكرا لجمالها..
يبهجني قربك،
سلمتِ و سعدتِ..

غير معرف يقول...

يااااااه
وللجمال عنوانه,

هنا وجدت الطريق

شكرا لهمسك

بنت أحمد يقول...

وينك .؟

مشتاقين لجديدك

عسى المانع خير :(

سُموُّ الرِّسالة .. يقول...

الجمان :
عفوا على بعدي وتأخري..
شكرا بقدر ما أسعدني حضورك هنا
والجمال له عنوان بحرفك
كوني قريبة
يحفظكِ المولى..

سُموُّ الرِّسالة .. يقول...

بنت أحمد :
عفوا جدا ..
وأهلا بقرب روح تفتقد..
سعدت بقربك وعتبت على نفسي البعد وإن قيدتني الظروف فمثلك تستحق ولو تطمين
اطمئني يا حبيبة أنا بخير ولله الحمد ولكنها صروف الدهر
وهل تصفوا المشارب
..
أشكر من أعماقي قربك وإحساسك
حفظك الله من كل سوء
ويسعدني دوما عبق مدونتي بشذاك..